08-فبراير-2020

مقتدى الصدر (فيسبوك)

ألترا عراق ـ فريق التحرير 

وجه زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، بانسحاب القبعات الزرق من سوح التظاهر وتسليم ملف حماية المتظاهرين إلى القوات الأمنية.

قال الصدر، في تغريدة تابعها "ألترا عراق"، إنه:

  • أولًا: الاستمرار على سلمية المظاهرات، وهذا يعني ما يلي:

1- عدم اجبار أي شخص على التظاهر والاحتجاج مطلقًا.

۲- عدم قطع الطرق والاضرار بالحياة العامة.

3- عدم منع الدوام في المدارس كافة وأما الجامعات وما يعادلها فيكون اختيارية ومن دون إجبار على الدوام وعدمه.

4- عدم التعدي على الأملاك الخاصة والعامة وعلى المرافق الخدمية والصور والمقار وغير ذلك مطلقًا.

 5- إخلاء مناطق الاحتجاج والاعتصام من أي مظاهر التسليح.. وينطبق ذلك على المولوتوف والقاعات والعصي وغيرها مطلقًا، وذلك بتسليمها للقوات الأمنية.

  • ثانيًا: إدارة المظاهرات من الداخل والتخلي عن المتحكمين بها من الخارج مطلقًا.
  • ثالثًا: عدم تسييس المظاهرات لجهات داخلية أو خارجية حزبية كانت أم غيرها.
  • رابعًا: إعلان البراءة من المندسين والمخربين والتي أشارت لها المرجعية وغيرها من القيادات الدينية والعشائرية وما شاكلها.
  • خامسًا: توحيد المطالب وكتابتها بصورة موحدة لجميع تظاهرات العراق.
  • سادسًا: العمل على تشكيل لجان من داخل المظاهرات من أجل المطالبة بالإفراج عن المعتقلين والمختطفين والتحقيق الجدي في قضية شهداء الإصلاح الذين سقطوا خلال المظاهرات.
  • سابعًا: العمل على إيجاد ناطق رسمي للمظاهرات.
  • ثامنًا: عدم التعدي على القوات الأمنية ومنها (شرطة المرور) مطلقًا.. وتقديم المعتدين سابقًا أو لاحقًا للقوات الأمنية فورًا.
  • تاسعًا: مراعاة القواعد الشرعية والاجتماعية للبلد قدر الإمكان وعدم اختلاط الجنسين في خيام الاعتصام وإخلاء أماكن الاحتجاجات من المسكرات الممنوعة والمخدرات وما شاكلها.
  • عاشرًا: انسحاب (القبعات الزرق) وتسليم أمر حماية المتظاهرين السلميين والخيام بيد القوات الأمنية المسلحة.
  • حادي عشر: تحديد أماكن التظاهر عمومًا والاعتصام خصوصًا ومن خلال موافقات رسمية وبالتنسيق مع القوات الأمنية بصورة مباشرة.
  • ثاني عشر: الالتزام بتوجيهات المرجعية والقيادات الوطنية.
  • ثالث عشر: طرد كل من يثير الفتنة الداخلية والطائفية وكل من يعتدي على الذات الإلهية أو الأعراف الدينية والاجتماعية وما شاكل ذلك.
  • رابع عشر: يكون يوم الجمعة يومًا لتظاهرات عراقية حاشدة من دون الإعلان عن أي انتماء لغير العراق ومن دون التفرقة بهتاف أو فعل أو لافتة أو ما شابه ذلك.
  • خامس عشر: التحقيق بحادثة (الوثبة) و(مرقد السيد الحكيم) و(حادثة ساحة الصدرين) ومجزرة الناصرية وما شابهها في جميع المحافظات.
  • سادس عشر: عدم تدخل المتظاهرين في أمور سياسية ثانوية كالتعيينات ورفض بعض السياسات من هنا وهناك فلذلك جهات خاصة تقوم بها فضلًا عن غيرها.
  • سابع عشر: عدم زج الثوار في تشكيل الحكومة المؤقتة.. ففيه تشويه لسمعة الثورة الإصلاحية.
  • ثامن عشر: إعطاء أهمية لتجمع طلبة الجامعات ففيه نصرة للإصلاح وعدم التعدي عليهم أو مضايقتهم ما داموا سلميين. والاستمرار بذلك إلى حين إجراء الانتخابات المبكرة.

 

 

اقرأ/ي أيضًا: 

الصدر يحاول التخلّص من فشل حملته لـ"حماية التظاهرات" بأقصى سرعة

بيان من معتصمي النجف عن أحداث العنف الأخيرة: الصدريون لجأوا للتصعيد